▪ مزيج من المشاعر .
▪ فلوك : لكنه بدا نادما يا هيتش في اخر لحظات حياته ..
- رواية المشهد كما رأيتها : بنظرته المتفائلة حول هذا العالم، تحرك مارلو مع الفيلق لاستعادة سور ماريا و كله ايمان على ان القتال الذي يخوضه هو الحقيقة و الصواب، لكن يبدو ان كلمات فلوك و حواره مع ايروين قبل الانطلاق نحو انتحار جماعي قد زرعت بعض بذور الشك في تلك الحقيقة التي لم تكن لتهزها الرياح .
▪ مشهد موته لم يتعدا الثواني او لربما في الحقيقة اجزاء الثواني، تلك اللحظة قبل الموت التي يبدأ الانسان في تذكر الشيئ المفصلي في حياته، يتسائل ما الذي تفعله هيتش في ذلك الوقت و في نفس الان يتعجب للغرابة السؤال، لطالما قال لها انها ليست من النوع الذي يفضل لكن يبدو انه وقع في الحب قبل ان يدري .
▪ موت مارلو محزن فعلا لأن الحقيقة التي لم تشبها شائبة هي مشاعره نحو هيتش ،لكنه لم يكن يدري بذلك الا قبل موته بثواني، اما ذلك القتال الذي كان يخوضه فلم يكن فعلا من أجل هدف واضح، فالحقيقة كانت نسبية حتى بالنسبة للعدو .
▪ التعرف على الذات .. ما الذي اريده ؟ من هم فعلا الأشخاص الذين يستحقون وقتي ؟ ليست بالاجابات البسيطة فنحن كائنات معقدة في نهاية المطاف .
تعليقات
إرسال تعليق